انتحاليتحقق

مركز “مساواة” ينفي لـ”تحقق” إجراءه استطلاعًا للرأي حول إضراب المعلمين

الادعاء
استطلاع رأي حول إضراب المعلمين:

  • 90% من المستطلعين يعتقدوا ان جهة سياسيه هي ادم ادم الذي يدير حراك المعلمين.. ويقيم في غزة.
  • 62% من اولياء الامور يحملوا الحراك مسؤولية شلل العملية التعليميه. بينما 38% يحمل ذلك لوزارة التربية.
  • 82% من الناس يعتقدوا ان هناك ازمه ماليه لدى السلطة.
  • 75% من المستطلعين يعتقدوا ان الحكومه قدمت للمعلمين ما يطلبو به.
  • كان هناك تباين كبير في مطالب المعلمين من محافظه الى أخرى.
  • 88% من الناس يعتقدوا ان الحكومه تعاملت بشكل حضاري وديمقراطي مع النقابات بما فيهم المعلمون.
  • 86% قالو انه لم يكن هناك معلومات من الوزارة حول مسار العملية التعليميه منذ بداية الاضراب وانه كان هناك غياب اعلامي. المستطلعون اجمعوا ان سبب الازمه الأساس هو عدم تمثيل الاتحاد للمعلمين. وان بيانات الاتحاد كانت تدعو الى انتخاب اتحاد جديد.
  • شارك في الاستطلاع 1251 شخص من الذكور والاناث. لم يشمل الاستطلاع قطاع غزة. أجرى الاستطلاع مركز مساواة. بتاريخ 30/3/2023

تداولت صفحات اجتماعية في موقع فيسبوك استطلاعًا للرأي حول إضراب المعلمين، تشير نتائجه إلى أن 90% من المستجيبين يعتقدون أن جهة سياسية تدعى “ادم ادم” هي التي تدير حراك المعلمين، وأن 62% من أولياء الأمور يحملون الحراك مسؤولية شلل العملية التعليمية، مقابل 38℅ يحملونها لوزارة التربية والتعليم.
إلى جانب نتائج أخرى مرتبطة بالحكومة وتعاطيها مع إضراب المعلمين.
وقد نسب الاستطلاع لمركز “مساواة”، إذ ادعى متداولوه أنه جرى بمشاركة 1251 شخصًا من الذكور والإناث دون أن يشمل الاستطلاع قطاع غزة.

بحث المرصد الفلسطيني “تحقق” في صحة الاستطلاع من طريق التواصل مع المديرة التنفيذية لمركز “مساواة” أحلام الطرايرة، التي نفت قطعًا صحة الاستطلاع المنسوب للمركز، مؤكدةً أنه لم يصدر عنهم، مشددةً على أن هذا النوع من الاستطلاعات ليس ضمن نطاق عمل المركز.

وأشارت إلى أن المركز حاول الوصول إلى مصدر نشر الاستطلاع؛ لكنهم لم يتمكنوا من ذلك، إلا أن العمل جارٍ للوصول إلى مصدر النشر الأول.

خلاصة التحقق
نفى مركز “مساواة” لـ”تحقق” إجراءه استطلاعٍ للرأي حول إضراب المعلمين، وهذا النوع من النوع من الاستطلاعات ليس ضمن نطاق عمل المركز.
مصادر التحقق مصادر الادعاء 
أحلام الطرايرة، المديرة التنفيذية لمركز “مساواة”.
  1. حراك ضد إضراب المعلمين 
  2. رافات تجمعنا
  3. الصحفية هالة نجم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى